الذهن والروح

هل لاحظت أن حالتك تتغير من وقت لآخر؟ في بعض الأحيان هادئاً مُسالماً وفي أوقات أخرى قلقاً متوتراً؟ لقد اختبرت هذه الأمور في مراحل حياتي المختلفة، ففي بعض الأوقات كنت أثق بالله دون شك وفي أوقات أخرى كان الشك وعدم الإيمان يكتنفاني بلا رحمة. ولأن حالات الذهن تختلف من وقت لآخر، تساءلت متى يكون ذهني على حالته الطبيعية؟

تحميل
Facebook icon Twitter icon Instagram icon Pinterest icon Google+ icon YouTube icon LinkedIn icon Contact icon